منشورات مميزة

علماء کرام بیرون ملک کا رخ کیوں کرتے ہیں؟

 علماء کرام بیرون ملک کا رخ کیوں کرتے ہیں؟   بعض بھائیوں کا جواب   أحد إخواننا:   وہ علماء جو بیرون ممالک رہائش پذیر ہیں، ان کے بارے میں میر...

الأحد، 25 أغسطس 2019

قف من جديد

*قف من جديد!*
عبد الله بن محمد

"...وهناك-للأسف- طالب يقف وحيدا متململا متلهفا يده في زاوية الجدران، يعض بنانه ويلوم نفسه، ويعاتب عليها بما دهمه. لقد سقط في يديه وشعر بالعجز واليأس، ركز جل شعوره على الإخفاق في بلوغ مرامه، وعلى نيله المستمر بمستوى أقل من مطلوبه، وصرف كل فكره إلى درجاته القليلة..."

لقراءة المقال كاملا، يرجى زيارة الرابط التالي👇

http://www.thefreelancer.co.in/ar/?p=423

الخميس، 22 أغسطس 2019

قف من جديد

النجاح ليس في الأرقام والشهادة; فإن النبي صلى الله عليه وسلم حقق أعظم نجاح في الدنيا وهو أمي لا يعرف القراءة والكتابة.... لأنه كان يمتلك المهارة والموهبة الموهوبة من الله...
اضغط على الرابط للمزيد....

https://www.makalcloud.com/post/56lddf9xe

الثلاثاء، 30 يوليو 2019

شكوى قلب مكلوم

#شكوى_قلب_مكلوم

والله بالله تالله بل أقسم بجميع أسمائه الحسنى وصفاته العلى قاطبة أن ثانية من ثواني حياة الطالب لن تعدلن الدنيا وما فيها أبد الآباد!!!!
نعم!

يا الله!!
كم نبكي على ماضينا المظلم  ويفزعنا التوقع للمستقبل المخيف!
كم نكابد حظنا العاثر ونعاني شقاءنا التاعس!
كم نتعثر في خطانا ونهيم على وجوهنا....!!
ألم ثقيل يمزق مهجنا ... ووجع شديد يفتت قلوبنا

كم خلونا بأنفسنا وتروحنا بأربعة سجام ...لولا مخافة الناس لكان زفيرنا وشهيقنا قصف الرعود العنيف!!

ولكن نحاول الكظم والتبسم رغم أن الغصة تخنق داخلنا.....!!!

هجرنا ( الآباء والأمهات ) أغلى وأثمن ما عندنا أملا ان تكون لنا بديلا عنهم على أنهم أول وآخر مدرستنا!!!
           مناط رجائنا ومعقد حلمنا
إليك سلمنا عنان الحياةِ ..... وفوضنا لجام المسقبل الآتي...

** لانبرر أنفسنا #فالعصمة_لله وحده....**
ولكن....
أنت قدوتنا وأسوتنا ....سندنا وظهرنا..

فيا سماحة الأستاذ ويا فضيلة المعلم نرجوك -من سؤيداء قلوبنا وأعمق أعماق أفئدتنا -بكل إجلال واحترام- أن تهب لنا حبة كبدك...

#المشردون  #المطرودون  #المظلومون #الملعونون

الخميس، 25 يوليو 2019

أين غيرتكم

#أين_غيرتكم_يا_مسلمين!!!

سرق الغرب اكتشافاتنا واختراعاتنا قبل ١٠٠٠ سنة أو أكثر!
كل ما ترون اليوم يرجع فضله على علماء المسلمين.
إنه:
#أكبر_سرقة_علمية_في_تاريخ_البشر!!!

ومع ذلك تلهثون وراءهم!!!

#فلتبك_على_عقولكم_البواكي

لكل فن رجال

#لكل_فن_رجال

فليكن فنك ما تعشقه حبة فؤادك.
فلا يعرف من أحاط العلوم والفنون بأسرها؟!

#_كل_ميسر_لما_خلق_له

الجوال والطالب

#الجوال_وطالب_العلم

#من_باب_سد_الذرائع

أتضرع وأخضع بين يدي حملة إدارة جامعة أو مدرسة أن يتخذوا قرارا حاسما قاطعا في تحريم الطلبة من استعمال الجوال وحظرهم.
لأنه:
#أعظم_مصيبة_في_حياة_الطالب وأكبر سبب لفشلهم-لا سيما-في هذاالزمان.

*ولا أستثني نفسي*

إلى جامعتي الأم

#إلى_جامعتي_الأم

جامعتي يا جامعتي
لقد مللت من عطلتي

ضجرت نفسي أين أنت
لقد مزق البعد مهجتي

عذبتني بطول النوى يا أماه
كيف تطيقه أم من الأمات؟!

#الجامعة_السلفية_ببنارس

أهذه خصالك!؟

ذهن ثاقب...قلب راغب...لهدفه دائب...ولليله حاطب...للزيادة طالب....وللخير خاطب...للهو عائب...ولنفسه عاتب....إلى الله آئب...عند الذنوب تائب....ليس من الفشل راهب...ولا يشعر بأنه خائب...بعيد المآرب ...غريب الرغائب....إلا للعلم ...فهو له أسنى المطالب.

لغة الإسلام

إن في الحفاظ على اللسان العربي المبين .... لحفاظ على الإسلام وديننا المتين...

أسلافنا وقيد نواظرنا

إن في روضة السلف الصالح زهور السعادة والهناء ما علينا إلا أن نقتطفها.. وإن في بستانهم عيون الغبطة والرخاء ما علينا إلا أن نغترفها.

سلسلة ذكريات (العاشرة)

سلسلة ذكريات: العاشرة
تصفحت أوراق ما مضى من أيامي فوجدت فيها مكتوبا:
كنت لي قمرا أهتدي به         في تعسات الظلام الأليل البهيم
كنت لي شمسا بنورها            أستجد نشاطي وأحيى على خير عميم
كنت كالكواكب في السماء     ألمح إليها فتهدأ همومي وأحزاني
كنت كالورود في البستان أشم   عطرها فيطمئن قلبي ووجداني
ما لي أبكي ولا أعلم              سبب بكائي وعويلي
إلى أين أروح وإلى أين              أروم لكي أجد سبيلي
الشوق يشتعل داخل خاطري   
والتوق يطرق سندان صفري
تتلاطم الأفكار والهواجس على سطح ذهني
سؤال بعد سؤال ولا أهتدي إلى جواب يشفيني
أين ذلك الوجه المبتسم المبتهج
وأين ذلك القلب المسلي المفرّج
أهام على وجهي وأتعثر في خطاي
يا لهف نفسي وشقائي وياويلاي
حين أذكر ما مضى من الأيام
وماارتكبت من الذنوب والآثام
أبكي وما بكائي إلا على المعاصي
ألوم نفسي هل عفاني ربي من القصاصِ
لقد ذهبت لذتها وشهوتها
وبقيت تبعتها وحسرتها
كأنني أعمى لا أرى ما حولي
إلا كأنه يهددني بالهول والصولِ
بل ضاقت بي الدنيا على امتدادها
والنفس لا تطيق العيش بوحدها!!
أدعو الله أن يحفظني من كل ضيق
ويبعد عني المكروه ألا وهو لفظ صديق
فكم من الناس عرفوا بالتقوى
أوقعهم في مهوى سحيق وبلوى
خارت قواي وسلمت نفسي للخلوة
وكرهت ما في الدنيا فليست فيها سلوة......
😭😭😭
*تلك عشرة كاملة*

الكتاب وأنا

الكتاب أنس في الوحشة والصاحب في الغربة والمحدث في الخلوة والدليل على السراء ونعم الجليس المسلي عند الضراء.... ولكن أنا الأشقى الذي لا يشعر ذلك فبقيت بلا مؤنس ولا صديق ولا سمير ولا نديم ولا من يرثي لحالي .....فكرت أن هذه وسيلة أخيرة بقيت ولكنها أيضا ذهبت!!!! فصرت أكره كل شيء بعد الفراق...حتى اضطر البكاء إلى الاستعفاف من القلب الكليم..!!!!

شيء مفقود

كل شيء ميسر موجود فلماذا أفتقر إلى شيء مفقود....أحقا هو المنشود...؟؟!! حياتي هكذا....

هائم في خطاه

حالت بيني وبينها العراقيل..أتعثر في خطاي والطريق مظلم أرجو القناديل..

هلكت الحياة

إن للذنوب أضرارا في الجنان... كأضرار السموم في الأبدان....والله لقد مات الاحساس واسود القلب من كثرة اقتراف الذنوب والمعاصي ....حتى بدت في أسارير وجهي آيات العاصي...

سلسلة ذكريات (التاسعة)

سلسلة ذكريات: التاسعة
تصفحت أوراق ما مضى من أيامي فوجدت فيها مكتوبا:
عجبا لأمر العاشق عندما لا يقدر على تحمل العذاب من معشوقته لشدة ما قاساه ولهول ما عاناه صار قلبه زمردا !!.....ولكن....على الرغم من ذلك إذا تابت وخرت ساجدة باكية متوسلة ....صار قلبه ماءا باردا....
كأن دمعها المهراق لم يسقط على الأرض وإنما سال على قلبه.....وكأنه نار كير وصراخها طرق سندان....فيا عجبا لذوب قلب الإنسان!!!........فكم في قلبي لمثل هذا المنظر المبارك تحنان......ولكن عالم الخيال خيال محض ليس عليه برهان!!.....

سلسلة ذكريات (الثامنة)

سلسلة ذكريات: الثامنة
تصفحت أوراق ما مضى من أيامي فوجدت فيها مكتوبا:
كنت على فراش الوفاة
أتنفس آخر لحظة الحياة
دخل المعزون والمسلون
يرثون لي يبكون ويولولون
كيف تموت وتتركنا
وليس بك مرض ولا ضنى؟!
قلت لهم: أيقاس مرض بمرض الجنون؟!
كيف لا أموت والقلب والروح
جفاني؟! فها أنا إلى الله أروح
وداعا أيتها الحبيبة فستذكرك الأيام والسنون!
.........وكان آخر ما نبس به: لعن الله الحب والعشق والغرام والصداقة فلا نار جهنم تماري نارها ولا برد أنهار الجنة تطفئ عذابها.............

سلسلة ذكريات (السابعة)

سلسلة ذكريات: السابعة
تصفحت أوراق ما مضى من أيامي فوجدت فيها مكتوبا:
"قال القائل حدثتني نفسي فقالت:
يقول البطل "حميد" أثناء حواره مع زميله "سعيد":
كان هناك رجلا, كريما عادلا,عاملا بالبر, مجتنبا عن الشر, سخيا بالمال,لطيف البال, محافظا على الصلوات. مؤديا للواجبات, صابرا على الهنوات, أخلاقه حسنة,وطبيعته لينة, وفضائله حميدة,وخصائله عديدة, دائبا في حصول مرامه, مجتهداً في طلب علومه, كلما لقيني سلمني, وسأل عن أحوالي وكوائني, ونصحنى نصحا تصفو به حياتي, ويخفض به عيشي ويأتي بسعادتي, وتعانقني الفرحة والمسرة,,وتهجرني الكربة والمعيشة المرة, يمنعني من أن يكون أحد صديقا لي, جليس السوء لا ينفعني في أية حالي, يرشدني إلى صيانة وحدتي, وأن أجتهد في دراستي, وأن أحصل ممتازا في الامتحانات, ولا أتجول إلا مع الرجال الثقات, ولكن مع الأسف الشديد, خاب ظني به يا سعيد! فقد وقع في الحفرة, وكانت له الشقاوة مقدرة, فلقد أسره الوله والهوام, ودلهه  العشق والغرام, ذلك هو الرجل الذي كان ينصح الناس, بأن لا يميلو إلى صداقة الحبيبة فذاك من عمل الخناس, وها هو الآن أسير سجنها,لا يهنأ له العيش بدونها, ضيع أوقاته الذهبية, وتخلف عن إكمال واجباته اليومية, يرسب في الامتحانات. بعد أن كان حصل مائات ومائات.
اسمع القصة فهي مبنية على الصدق, يجلس للقراءة وقد طربه تحنان العشق , يفتح الكتاب لا يرى الحروف والكلمات, كأنه في عالم الخيال والسبات, فقط يجتلي فيه وجه حبيبته, ويقلب الصفحات لا يرى إلا طلعة عشيقته, ولكن لا يشعر أنه يسعى في سبيل الردى , وأن حياته تذهب سدى, أرى دائما يغمره القلق والاضطراب, ويبحث للقاءها ووصالها الأسباب, هذا الرجل وصل إلى غاية الحب, وكأن الهوى أشرب في القلب, فكان يتم كل مناها, سائلا حبها وحنانها, يخاف أن يمسها أي ضرر, وإن فشل يوما عاتب نفسه وجزر, وتقر عينه من فرحها , ويقلق قلبه من ترحها, ويتلف أوقاته في رفع عراقيلهـا, ويهلك نفسه في حل مشاكلها, أما علم أنه يدأب في هلاك نفسه؟ ولكن العشق قد تمشى في أنفاسه, كلما نام كأنه في عالم الأحلام, يحلق كالطير ويتقدم إلى الأمام, وإذا يراها بين الروضة الخضرة الناضرة جالسة تنتظر, فكأنها الورد الذي بدا مفترا مباسمه فيطربه هذا المنظر , وفجأة ينقطع الحلم وهو يشتاق أن يكون خالدا مخلدا فيه وربماقال ما قال, وأنشد بالحزن والملال :
      ويحك يا من قطع الحلما                فقد جعلتني الآن مغموما
كم اشتقت وصلها فمنعني البعدُ        ولكنه في المنام وغيره شيئ واحدُ
الله المستعان لقد نسي العلم وخلفه عن ظهره يحفظ ولكن لا يرسخ في ذهنه ويا ليت شعري هل ما علمت أن هذه الدنيا لا شيء إلا متاع الغرور ماذا حصل؟ غدرت حبيبتها, ونقضت عهدها, وغمطت صنيعته, ونبذت ظهريا صداقته, وأعرضت عن حبه, وهربت من عيشه,
وطالما أبكاه الفراق بزفير وعويل, وأنشد وليس له دليل ولا سبيل:
    تخذتك يا فلان إيمانا                 ولكنك خليتني خذلانا
    ترقرقت الدموع أحزانا                 وأنت أحببت الهجرانا
    آه! صرت الآن مجنونا             لهواك والقلب يضم التحنانا
بك هائم يرجف قلبي خفقانا          أموت أحيانا وأحيى أحيانا
     أبكي بكاء هتونا                 وأصرخ صراخا يصم الآذانا
   ياليت لوجدت قيعانا              فملأتها بدموعي لعل السكونا
والراحة تسكن الوجدانا                وإلا فالموت خير ما يريحنا
فزاده الشعر في الشوق والهوى, وأنشد وهو في غاية الوجد والجوى:
   إني سقيم فراقك داء                  وإني سليم إيابك دواء
هكذا تكون أحوال من يفعل هذا العمل يشعر أولا بالراحة والطمأنينة وبعد مضي الأيام يحس بالخجل والحسرة لفراق صديقه عنه وغدر العهد له يبكي ويصرخ وينادي لنواه عنه يتمنى ""لو ما أحببته لما وصلت إلى هذه الحالة"" يتأسف ""لماذا وثقت به؟!"" يتعجب ""أحقا نتيجة ترجيح الصداقة على العلم هكذا؟"" لا يستطيع العيش بالراحة والسلامة بل تجري مدامعه بأربعة سجام وبأدمع هوام كل حين وآن، ماالفائدة من التأسف الآن؟ليته قدم الخروج قبل الولوج فما سقط في يديه ولا عض بنانه ...... ها قد أتى عليه الكربات وحفت به النائبات أين يروح؟ وإلى أين يزمع؟ هذا هو الجزاء لمن خدع أبويه اللذين يريدان أن يكون أبناءهم أولي رتبة عالية ويتشوق إلى طلعتهم وهم قد أكملوا مناهم وكذلك من خدع مسؤولي مدرسته وأساتذه وأهل قريته ومعشره وأمته الذين يريدون أن يكون شبابهم في المقام العلى وأولي شرف وكرامة وأولي مجد وعزة ولكن في الحقيقة لا يخدع إلا نفسه وهو لا يشعر.
يا أخي الحبيب! هل تريد أن تكون مثل هذا الرجل؟ هل تبغى أن تهلك نفسك كما هلك ذاك الرجل نفسه؟ هل ينفعك مثل هذه الصداقة؟ كلا والله ! بل الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين..                                                                                                                                     أما علمت سبب مجيئك هنا؟ أما فهمت مرامك وهدفك؟   يا أخي الغالي! ماالذي يهيجك في معصية شيخك؟ ماالذي يغريك بأن تقصر في جهدك؟ماالذي يثيرك في تضييع أوقاتك؟
ماالذي يحرضك على عدم الشوق لتعلم دينك؟ ماالذي يرغبك في حبها من عميق قلبك؟ وماالذي يحثك على هلاك نفسك؟ ومن الذي غرك بربك؟
ويحك! إنه شيطان جرى في مفاصلك!
أما تتقي الله في أوقاتك الثمينة الذي وهب لك هذه النعمة العظيمة؟! إذا أردت النجاح أو حصول الآمال فما عليك إلا الجد والنصب وتحمل الأذى والخبال.
يا أخي! اقطع العلائق وابتعد عن الأشرار لأن المرء على دين خليله والطيور على أشكالها تقع فاحذر منهم كل الحذر فإنهم يريدونك في الشر لا في البر.
هذا! سأوقف قلمي بعد هذه النصيحة اقرءها بتالدبر, وأمعن فيها النظر, وأوع سمعك عليها بالإتقان, وافهمها من سحيق صفرك بهدوء واطمينان, وأفرغ في أصداف أذنك هذي الدرر, واستشعر كأنها خبر ليست بخبر:
اعلم أن الحب والعشق يوقك في الردى كالإثم الذي يوصلك إلى اللظى، وأنه يدمر علمكَ ويضيع أوقاتكَ، فالحزم أن لا تقرب إلى من يميتك.
واجتهد في طلب العلم ولا تفترْ, لأن من كان علما أغزر , خاف من الله أكثرْ، وصدق ربنا فقال إنما، يخشى الله من عباده العلماء.
وفي الأخير أدعو الله أن يرزقنا علما غزيرا وفهما واسعا وإخلاصا صميما وإيمانا قويا وبصيرة حاذقة وقلوبا خاشعة وأن يجعلنا أعوانا لدينه ومدافعين عن رسوله اللهم اجعل أخلاقنا كالقرآن الكريم واجعلنا مهتدين بسنة رسولك الحليم واجعلنا علماء عاملين اللهم يا رب آمين... من قلمي

إنسان ذو شأن غريب

يسرنا أن نخبركم بالكاتب الكبير الألمعي القدير الأديب الأريب اللبيب الحبيب أديب الفقهاء وفقيه الأدباء الشاعر العبقري الذي يلفظ الدر ويتفث السحر وينسج ارتجالا الشعر👇👇

@Abdur Rahman Yousuf

سلسلة ذكريات (السادسة)

سلسلة ذكريات: السادسة
تصفحت أوراق ما مضى من أيامي فوجدت فيها مكتوبا:

الشاعر لا يكون شاعرا ماهرا... والأديب لا يكون أديبا بارعا... إلا وقد كان عاشقا هائما... أو شعر بلذة العشق يوما ما... فالغصن لا تنور فيه الأزهار... حتى تنجم فيه الأنوار... وقليل من الشعراء والأدباء... الذين اجتنبوا من هذه الأشياء...